تجربة هذا الأسبوع كانت بتكون مختلفة و كنت أجهّز لها طوال الساعات الماضية..
إلى ما قبل دقائق !
وصلني عبر "التقويم" رسالتي لنفسي
سبق وكتبتها قبل شهور و نسيتها غالباً، قررت أشارككم فيها و تقرؤها
الفكرة: إني أرسل رسالة لنفسي -غالباً تكون إيجابيّة وحقيقيّة- بتاريخ و وقت عشوائي من نفس العام، و أنساها عشان أبتهج وكأني "أنا القديمة" قاعدة أقول لـ "أنا الجديدة" هذا الكلام..
مدري إذا بأعدّل هالتدوينة لاحقاً أو لا، بس كتبتها بدافع المشاعر الحاليّة اللي أتمنى توصل سعادتها لكل واحد فيكم.. رغم ما فيها من لخبطة وعدم ترتيب 😅
للتوضيح : أكثر شي شجّعني أشاركها معكم لأني أبغاكم تعطوا انفسكم دافع برسائل ايجابية توصلّوها لأنفسكم وقت ما تعرفوا أنكم بتحتاجوا هالكلام .. أو وقت عشوائي زي ما فعلت ..
حسابي بالتويتر و الانستقرام :
majdawyh@
قولوا لي عن رسائلكم أو ردّات فعلكم 💌💖
أترك لكم رسالتي التي أبهجتني 😍
طبعاً جزء من النص محذوف لأنها في غاية الشفافيّة 🙊
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق