في روايتي عِدّة فصول ..
بدأتها بالطفولة حيث البراءة ،
كنت فيها أُردد سؤلاً دائماً /
" ما هي أرقى فكرة يحيا بها الإنسان ؟ "
مرّت أيامُ التساؤل .. ثم عرفت الإجابة بعدها :
" هي أن يشعر الإنسان بالإنسان "
تعلّمت و تعلّمت ، مع كل يوم جديد أتعلّم أكثر
و سَارت الأيام و صِرت أنا
متفائلة بعبارة غاندي
( كن أنت التغييّر الذي تريد أن تراه في العالم )
فـ رويت أحلامي بالإنجاز لأحققها و فعَلت !
ثم روديداً رويداً كبرت .. و الله أراد خيراً
بدأ فصلٌ جديد و أحلامٌ جديدة في حياتي
و قد إخترت الطريق ، وجدته " التطوع "
كنتُ أمشي على هَدي الرسول صلى الله عليه و سلم عندما قال ( و لا تحقرّنَّ من المعروف شيئاً )
و الآن روايتي لم تنتهي بعد ؛ إنما هو فصلٌ جديد فيها قد أشرق .. فصلٌ مميّز ؛ أبدأه معكم
وأخيراً ها هو موقعي الإلكتروني الذي صُنع لإستقبال طلباتكم .. الآن بين يديكم
* للأعمال الهادفة فقط * مجاناً * و لغيرها فأنا أعتذر
في مجالاتٍ عديدة ؛ في ( التصميم ، المونتاج ، الهندسة الصوتية ، الكتابة ، الاستشارات والاقتراحات ، الأفكار ..) فأهلاً بكم
و هنا فصلُ الرواية لم يُغلق بعد .. سيكون باقيه أحلامٌ تتحقق ، ما دمنا نجتهِد فسنصل لنهايةٍ سعيدة مع بعضنا البعض
مستعدّة للقادم ، جهّزت مشاريعاً و أفكاراً و ستكون كلّها ستتحقق أمامكم بإذن الله
موقعي الإلكتروني للطلبات :
https://mjdah.site123.me/
كذلك يمكنكم مراسلتي على أي من صفحاتي في برامج التواصل بخصوص طلباتكم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق