الاثنين، 13 أغسطس 2018

الإفتتاحية

♡ بسم الله الرحمن الرحيم ♡
١٣ \ ٨
لو كان التاريخ هجرياً فسيكون يوم ولادتي و دخولي لهذه الحياة ، و لكنه بالتاريخ الميلادي أيضًا يوم مميّز لبدء
مدونتي ففي العام الماضي ٢٠١٧ بدأت موقعي الإلكتروني التعريفي و هذه السنة مدونتي 
و بإذن الله العام القادم شي أكبر من الآن أنتظره

أكتب هنا ... لأن تفاصيل الحياة من النعِّم ، وسأعود للبداية مثلما عدت للكتابة 
سأعود لما كتبته أول مرّة عندما كنت في الصف الرابع الإبتدائي 
في حصة التعبير و هي ( رسالة شكر ) لكنّها الآن بنضجّ أكثر و عُمر !



شكراً لله ❣
ها تعلمت أن هنالك من يستحق الشكر مِن من رحلوا و مِن من لا ندركهم ، فليس بالضرورة أن يقرأوا كلهم ما أكتبه هنا ، 
المهم أنيّ قد كتبته لمن يستحقّونه أين ما كانوا ، بجوارنا أو في أرضٍ لا تُشبه أرضنا أو هناك فوق في السّماء !
و الكثيرون غيرهم لا أعرف مكانهم و كثيرون منهم أقرباء ! قد لا تصلكم جميعاً كما أن سلامي كذلك لن يصل .. 
و لكن فالتقبلوها إذا وصلتكم يوماً ما ، مربوطة برجل حمامة ، أو مندسّة تحت أوراق جريدة .. 
أو وجدتموها صباحاً فوق سيّاراتكم على الزجاجة الأماميّة ! 
إقرأوها كما تقرؤون رسائل أمهاتكم .. وإبتسموا 




 أيًّا كنتم ؛ المؤكد بأني لا أعرفكم جميعاً ،
و لكن ؛ أتمنى أن أستطيع  إضافة شيء فريد في حياتك ، لمسةً خاصة تذكرني بها ، أو حتى أن تشعر بأنك أفضل !
أشكر كل من سيمّر ..

 أتقبل ملاحضاتكم و آرائكم و إقتراحاتكم في كل وقت
عبر التعليقات "أسفل الموضوع" أو على "رابط صراحة" للخصوصية


يشرفني كذلك تواجدكم على حساباتي في مواقع التواصل الإجتماعي 
" كم هو جميل لو بقينا أصدقاء "


- مجده    

 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق