♡ بسم الله الرحمن الرحيم ♡
١٣ \ ٨
لو كان التاريخ هجرياً فسيكون يوم ولادتي و دخولي لهذه الحياة ، و لكنه بالتاريخ الميلادي أيضًا يوم مميّز لبدء
مدونتي ففي العام الماضي ٢٠١٧ بدأت موقعي الإلكتروني التعريفي و هذه السنة مدونتي
و بإذن الله العام القادم شي أكبر من الآن أنتظره
أكتب هنا ... لأن تفاصيل الحياة من النعِّم ، وسأعود للبداية مثلما عدت للكتابة
سأعود لما كتبته أول مرّة عندما كنت في الصف الرابع الإبتدائي
في حصة التعبير و هي ( رسالة شكر ) لكنّها الآن بنضجّ أكثر و عُمر !
شكراً لله ❣
ها تعلمت أن هنالك من يستحق الشكر مِن من رحلوا و مِن من لا ندركهم ، فليس بالضرورة أن يقرأوا كلهم ما أكتبه هنا ،
المهم أنيّ قد كتبته لمن يستحقّونه أين ما كانوا ، بجوارنا أو في أرضٍ لا تُشبه أرضنا أو هناك فوق في السّماء !
و الكثيرون غيرهم لا أعرف مكانهم و كثيرون منهم أقرباء ! قد لا تصلكم جميعاً كما أن سلامي كذلك لن يصل ..
و لكن فالتقبلوها إذا وصلتكم يوماً ما ، مربوطة برجل حمامة ، أو مندسّة تحت أوراق جريدة ..
أو وجدتموها صباحاً فوق سيّاراتكم على الزجاجة الأماميّة !
إقرأوها كما تقرؤون رسائل أمهاتكم .. وإبتسموا
أيًّا كنتم ؛ المؤكد بأني لا أعرفكم جميعاً ،
و لكن ؛ أتمنى أن أستطيع إضافة شيء فريد في حياتك ، لمسةً خاصة تذكرني بها ، أو حتى أن تشعر بأنك أفضل !
أشكر كل من سيمّر ..
أتقبل ملاحضاتكم و آرائكم و إقتراحاتكم في كل وقت
عبر التعليقات "أسفل الموضوع" أو على "رابط صراحة" للخصوصية
يشرفني كذلك تواجدكم على حساباتي في مواقع التواصل الإجتماعي
" كم هو جميل لو بقينا أصدقاء "
- مجده
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق